الداعية المسلم (إبراهيم كراسي)
من قبيلة الماساي في قرية نمانقا شمال شرق تنزانيا
أسلم على يده الكثير من قبيلته
وهو الآن بدوره يجوب قرى أهله الماساي على حماره (المزود بالمكرفونات)
ويدعــــــــــــــوهم للإسلام
عبر:
من قبيلة الماساي في قرية نمانقا شمال شرق تنزانيا
أسلم على يده الكثير من قبيلته
وهو الآن بدوره يجوب قرى أهله الماساي على حماره (المزود بالمكرفونات)
ويدعــــــــــــــوهم للإسلام
عبر:
تعليق مدونة الباشق الإسلامي:
المسلم الذي اقتنع بأن تبليغ دين الله واجب على كل مسلم لن يعدم وسيلة أو حيلة للتعريف بهذا الدين، فهذا الداعية جزاه الله خيرا قد عرف فعلا أهمية الدعوة إلى الإسلام وعرف ثمراتها، وعرف حقا ماذا يعني حديث النبي صلى الله عليه وسلم: {بلغوا عني ولو آية}. فاللهم وفقه ويسر أمره وبارك في جهوده واجعل له لسان صدق وبلاغة ليكون خير خلف لخير سلف ممن دعوا إلى الله ونشروا الدين في مختلف ربوع المعمور.
فماذا قدمنا نحن لهذا الدين؟
الوسائل التي نملكها اليوم كفيلة بأن تكون سببا في إسلام المئات وربما الآلاف فهل سخرناها لنشر الإسلام؟؟
_________________________________
أخوكم عزيز التمسماني │ تويتر: @IslamToAll
ليكن شعارك في الحياة: سأبذل عمري كله من أجل تعريف الناس بالإسلام!
أخوكم عزيز التمسماني │ تويتر: @IslamToAll
ليكن شعارك في الحياة: سأبذل عمري كله من أجل تعريف الناس بالإسلام!
مدونة الباشق الإسلامي للتعريف بالإسلام
albasheq.blogspot.com