هذه بشرى سارة أيها الكرام
البشرى من مركز ركن الحوار للتعريف بالإسلام عبر حسابه على تويتر:
وصل عدد المسلمين الجدد إلى 5705 أشخاص
خلال 4 سنوات من العمل المتواصل الدؤوب
#عبر_الحوار_المباشر
بتغطية 24 ساعة يوميًا بـ 7 لغات!
![]() |
صورة للتغريدة التي نشرها مركز ركن الحوار قبل ساعات |
جدير بالذكر أن المسلمين الجدد اعتنقوا الإسلام كلهم عبر الدردشة الحية مع الدعاة من خلال هذا الموقع:
فهل ستساهمون في نشر الرابط؟
*****
وقد نشر المركز معلومات عن خدمة الحوار الإلكتروني والظروف التي يعمل فيها الدعاة فنقل إلينا صورة لم نكن نعرفها في تغريدات نقلتها لكم هنا، وهي كما يلي:
- وخلف الأستار: تجاوز عدد المحاورين #عبر_الحوار_المباشر: (١٣٨٠٠٠) عرفوا الإسلام بمنهجه السليم، وبقيمه السمحة..
- وكان خلف هذه الأرقام.. وتحت دقات الساعات والشهور وهذه السنوات: دعاة نذروا أنفسهم لخدمةالدين والتعريف به حتى أوصلوا نوره بفضل الله ل(١٥٣)دولة
- يمضي الواحد منهم قرابة (٨) ساعات في اليوم لتبليغ الرسالة!
ويواجه من الأخلاق والأصناف والمضايقات أشياء شتى.. - وربما اضطر لترك راحته أو عدم الانقطاع إلا للصلاة؛ لأجل شخص يستزيده حتى يمتد الحوار الواحد لساعات طوال!
مع أخلاق عاليه وصدر رحب منه.. - وبطبيعة الحال.. الدعاة مشغولون عنا هنابالدعوة #عبر_الحوار_المباشر (: لذا قررنا أن نقدم لهم هدية باسمكم جميعا تشد من أزرهم وتحثهم على المزيد
- لأن الله كتب لكل عامل عمله، وللدال على الخير أجره، ولكل من شجع وحفز وأثر ثمرات بذل من قدم له..
فما رأيكم؟ (: - ننتظر منكم عبر #أقول_لدعاة_ركن_الحوار
دعاء/ كلمة طيبة/ تشجيعا/ شعورا تودون إيصاله للدعاة.. لنوصله بدورنا ل ١١٣ داعية - وإن كانت الكلمة الطيبة صدقة؛ فكيف بتشجيع ومباركة أفضل ما بذلت به الجهود؟ (:
خلال (٤٨) ساعة سننتظركم #أقول_لدعاة_ركن_الحوار - صوتك الآن يصل لدعاتنا..
فماذا ستقول؟ ❤ #أقول_لدعاة_ركن_الحوار
أقول لدعاة ركن الحوار
#أقول_لدعاة_ركن_الحوار
سنظل نعرّف بكم عبر شبكات التواصل،
فما أسعدنا ببشرياتكم!
نحن لا نعرفكم
ولكننا في الله نحبكم!
******
فلا تترددوا أنتم كذلك أيها الأحبة في تشجيع الدعاة ولو بدعاء أو كلمة طيبة!
كما لا تبخلوا بمتابعة حساب مركز ركن الحوار!
وإلى أن ألقاكم في موضوع جديد، أستودعكم الله الذي لاتضيع ودائعه.
_________________________________
أخوكم عزيز التمسماني
تويتر: @IslamToAll
مدونة الباشق الإسلامي للتعريف بالإسلام
http://albasheq.blogspot.com