كتاب أوصى بنشره الكثير من العلماء والدعاة وأسلم بسببه الكثير
![]() |
كتاب "حبي العظيم لعيسى (عليه السلام) قادني إلى الإسلام" |
نبذة مختصرة عن كتاب "حبي العظيم لعيسى (عليه السلام) قادني إلى الإسلام"
هو أحد أفضل الكتب المتخصصة في دعوة النصارى إلى الإسلام، اجتمعت فيه أغلب أسباب النجاح والتأثير، بدءاً من عنوانه الذي يرسل رسالة فعالة للنصارى من اللحظات الأولى، وكون المؤلف نصرانياً سابقاً يحمل اسماً على اسم أكبر شخصية عند النصارى - سيمون- الذي هو أكبر حواريي وأصحاب المسيح عليه السلام وخليفته الأول في الدعوة حسب معتقد النصارى، إضافة إلى اسم مريم الصديقة عليها السلام، فجميع الأسماء الموجودة على صفحة الغلاف الأولى هي أسماء لأكبر الشخصيات عند النصارى على الإطلاق. يجمع بين القصة والرواية والعاطفة المحببة عند عامة القراء مع الحجة العلمية اللازمة المعروضة بالتي هي أحسن، وقصة الكتاب الحقيقية وسيلة فعالة وجذابة لجعل القارئ يقبل على مادته العلمية المركزة.
يتضمن الكتاب الكثير من النصوص المثبتة لتوحيد الله وإفراده بالربوبية والألوهية والأسماء والصفات من القرآن والسنة ومن الكتب المقدسة عند النصارى واليهود، كما يثبت نبوة المسيح عليه السلام ورسالته وعدم ألوهيته بحجج علمية ونصوص قاطعة من القرآن الكريم والسنة ومن (كتاب النصارى). كما يوضح أن أكثر التعاليم التي دعا إليها المسيح عليه السلام والأنبياء من قبله والتي لا تزال مثبتة في أسفار اليهود والنصارى اليوم؛ لم يعد يقم بها على الغالب إلا المسلمون كالوضوء والسجود والركوع ورفع اليدين للدعاء والحجاب والنقاب وتغطية وجه المرأة وقول السلام عليكم والختان وتربية اللحية والأضحية والقصاص في الجروح والقتلى والامتناع عن السحر والربا والخمر ولحم الخنزير والميتة والدم والتشاؤم والقزع والوشم وخدش البدن حداداً على المصيبة وغير ذلك. كما يوضح الكتاب بجلاء أن الإسلام بمعناه العام هو أقدم وأول الأديان فهو دين أبي البشر آدم عليه السلام ودين جميع أنبياء الله خلافاً لما يظنه البعض بأنه لم يبتدئ إلا بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
في آخر الكتاب مقارنة بين آيات من القرآن الكريم ونصوص من (الكتاب المقدس عند النصارى)، وتميز القرآن الكريم الواضح يدركه الجميع "والضد يظهر حسنه الضد....وبضدها تتبين الأشياء". وبمشيئة الله هذا الكتاب ينقل النصراني إلى الحياد أو التعاطف أو اعتناق الإسلام.
والكتاب يهدف لتحقيق خمسة أهداف أساسية:
1- حماية المسلمين من التنصير.
2- دعوة النصارى ثم اليهود واللادينيين والملاحدة إلى الإسلام.
3- تثقيف المسلمين وتزويدهم بمادة علمية مركزة تظهر بوضوح رِفعة دين الإسلام على ما سواه وأنه وحده دين الحق الخالص، كما أن الكتاب بدلائله وحججه وسيلة هامة تعلم المسلمين كيفية التصدي للمنصرين وكيفية دعوة النصارى والملاحدة الى الإسلام.
4- إيصال معتقد أهل السنة والجماعة إلى بعض مناطق المسلمين التي تنتشر فيها البدع والخرافات بل وحتى الشركيات، حيث أن حاجتهم لهذا الكتاب للتصدي للتنصير ستؤدي بمشيئة الله إلى استفادتهم منه في تصحيح عقائدهم؛ لما يتضمنه الكتاب بوضوح من تقرير للمعتقد الصحيح المبني على القرآن والسنة بفهم الصحابة والتابعين والتابعين لهم بإحسان.
5- الكتاب وسيلة فعالة لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم، إذ يحوي فصلاً كاملاً يتحدث عنه بدءاً من ثبوت التبشير به في كتب اليهود والنصارى رغم ما لحقها من تحريف وتأليف وحذف وإضافة ، ودلائل صدق نبوته صلى الله عليه وسلم ومنها معجزاته المتنوعة التي أيده الله بها بما فيها القرآن الكريم الذي أوحاه الله إليه، وسيرته الكريمة، وكريم خلقه، ورحمته وزهده وتواضعه وعفوه عن الأصدقاء والأعداء، ودعوته لاحترام حقوق الإنسان والحيوان والنبات والبيئة ودفاعه عن النساء وحقوقهن والدعوة إلى إحسان معاملتهن .
6- كما يدافع الكتاب عن نبي الله المسيح عيسى عليه السلام من التهم والافتراءات والسخرية بل حتى إنكار أصل وجوده واعتباره مجرد شخصية أسطورية من قبل الملاحدة واللادينيين، ويدافع عنه من الغلاة الذين خالفوا تعاليمه الداعية إلى توحيد الله فألهوه وعبدوه من دونه، مع أنه لا يوجد في كتابهم الذي يقدسونه أي نص منسوب إليه يقول فيه أنا الله أو أنا إله فاعبدوني. كما يدافع عنه أيضاً من الإساءة إليه في الكتاب الذي يقدسه النصارى. ويذكر كيف يبجل الإسلام المسيح أكثر من النصرانية بدءاً من الدفاع عن أمه الصديقة مريم من اتهامات أعداءها لها في عفافها بسبب حملها بالمسيح عليه السلام بمعجزة بدون تدخل ذكري، ذاكراً أن كلام المسيح عليه السلام في المهد أولى معجزاته بما يعني تبرئة أمه في حين أن كتاب النصارى جعل تحويل الماء إلى خمر للسكر أولى معجزاته، ووجود سورة باسمها في القرآن الكريم، في الوقت الذي لا يوجد فيه أي سورة باسم بنات النبي صلى الله عليه وسلم أو زوجاته أو أي من قريباته، إضافة لعدم وجود أي سفر باسمها في الكتاب الذي يقدسه النصارى وكون أن مريم عليها السلام هي المرأة الوحيدة التي ذكرت بالإسم صراحة في القرآن الكريم، وأن النساء المسلمات هن أكثر نساء الأرض ارتداءاً للحجاب الذي كانت ترتديه . وأن اسم عيسى عليه السلام ذكر في القرآن 25 مرة في حين أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر اسمه 5 مرات. وأن المسلمين هم الذين يحيون بتحية المسيح عليه السلام التي حيا بها (السلام عليكم)، وأن ذكر اسم المسيح عليه السلام مجردا بدون قول (عليه السلام) أو نحوها يعتبره المسلمون سوء أدب مع هذا النبي الكريم، وأنه لا يُقبل أن يمثل أحد شخص المسيح في الأفلام أو المسلسلات لأن نبي الله المسيح عليه السلام أعظم من أنه يمثله أحد من الناس. وأن القرآن الكريم أثبت للمسيح عليه السلام معجزات لم تثبتها الكتب المعتمدة عند النصارى، ودافع عنه من الإساءات الموجهة له، كما دافع القرآن الكريم عن أصحاب المسيح عليه السلام من افتراءات كتاب النصارى عليهم بالجبن وعدم الإيمان وغير ذلك، وأثنى عليهم وعلى شجاعتهم وإيمانهم. ودافع عن جميع أنبياء الله عليهم صلوات الله وسلامه الذين تمت إلإساءة إليهم في الكتاب الذي يقدسه النصارى.
7- يحوي الكتاب العديد من النقاط التي صرح معتنقو الإسلام بأنها هي التي جذبتهم للإسلام كالتوحيد وعدم وجود الواسطة بين الله وخلقه، ومصداقية القرآن، وكمال التشريع وإعجاز القرآن والسنة وعلم الرجال وأسانيد الحديث، والعدل والمساواة بين الناس، والتوفيق بين الدين والدنيا وموافقة الفطرة وغير ذلك. كما يشمل الأيات القرآنية والأحاديث النبوية المتعلقة بالنصرانية .
8- جميع استشهادات الكتاب هي لعلماء غربيين مشهورين.
9- نظراً لمواصلة النصارى واليهود في التغيير والتبديل في كتبهم من عصر إلى عصر فإن الكتاب يستشهد بالطبعات الحديثة المعتمدة عندهم من (كتبهم المقدسة).
10- الكتاب مناسب لدعوة جميع طوائف النصارى.
11- مادة الكتاب العلمية تراعي ما استجد من علم مقارنة الأديان باعتباره من العلوم المتطورة من عصر إلى عصر. كما لقي الكتاب عناية بالغة جداً لسلامة تراجمه وجودتها واتقانها.
12- الكتاب يفند بتركيز واختصار أبرز الافتراءات والشبهات ضد دين الإسلام العظيم. إذ أن البعض يؤيد الإسلام في أكثر ما دعى إليه ولكن قد ترده الشبهة أو الشبهتان إن لم يتم تفنيدها والرد عليها.
بفضل الله وحده لقد حقق الكتاب ولا يزال يحقق نتائج طيبة مباركة بحمد الله. وقد حصل على الإشادة والتوصيات بالنشر من العلماء والدعاة والمؤسسات الدعوية المعتبرة من أنحاء متفرقة من العالم.
إدارة مشروع كتاب حبي العظيم
لعيسى عليه السلام قادني إلى الإسلام
بمكتب الدعوة بغرب النسيم
أبومريم/ أحمد آل عبد الله
0569886000
ممن أثنوا على الكتاب وأوصوا بنشره بلغاته المتعددة:
الشيخ العلامة . عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
أستاذ دكتور .ناصر بن عبد الكريم العقل
أستاذ دكتور .ناصر بن سليمان العمر
الشيخ الدكتور . عبد الرحمن الصالح المحمود
الشيخ الدكتور . محمد العريفي
الداعية الكندي الجمايكي الدكتور . أبو أمينة بلال فلبس
الشيخ الداعية الأمريكي يوسف استس
أستاذ دكتور . زغلول راغب محمد النجار
الدكتور.عبد الله أبو عشي رئيس مجلس إدارة مكتب أبها التعاوني ورئيس قسم الترجمة في جامعة الملك خالد سابقاً
عميد كلية الشريعة بالأحساء وأستاذ العقيدة الدكتورسعود بن عبد العزيز العقيل
أستاذ دكتور اللغة الروسية . محمد نصر الجبالي
أستاذ دكتور . محمد صالح الحساني أستاذ اللغة الإيطالية والفرنسية
دكتور . أبو شامل أستاذ بكلية الإلهيات بتركيا
أستاذ اللغة الألمانية المترجم المعتمد الفوري لدى مفوضية الإتحاد الأوربي عاصم العماري
الدكتور . سلمان بن فهد العودة
الهيئة العالمية للتعريف بالإسلام بمكة
مدير شعبة الجاليات بالزلفي. الشيخ سليمان بن محمد الخنيني
الجمعية الدعوية بتورنتو/ كندا
المركز الإسلامي للدعوة والدراسات المقارنة بأم درمان
مركز محمد الفاتح بالبحرين
رئيس نادي الدعوة للإسلام بجامعة واترلو بكندا عمر بن ظافر الشهر
المركز الأوربي للدراسات الإسلامية والترجمة باليونان
مركز اكتشف الإسلام بالبحرين
منظمة الطلاب للدعوة الإسلامية بغانا
الجمعية الدولية للمترجمين العرب
اتحاد المؤسسات الإسلامية بالبرازيل . وغيرهم
يتضمن الكتاب الكثير من النصوص المثبتة لتوحيد الله وإفراده بالربوبية والألوهية والأسماء والصفات من القرآن والسنة ومن الكتب المقدسة عند النصارى واليهود، كما يثبت نبوة المسيح عليه السلام ورسالته وعدم ألوهيته بحجج علمية ونصوص قاطعة من القرآن الكريم والسنة ومن (كتاب النصارى). كما يوضح أن أكثر التعاليم التي دعا إليها المسيح عليه السلام والأنبياء من قبله والتي لا تزال مثبتة في أسفار اليهود والنصارى اليوم؛ لم يعد يقم بها على الغالب إلا المسلمون كالوضوء والسجود والركوع ورفع اليدين للدعاء والحجاب والنقاب وتغطية وجه المرأة وقول السلام عليكم والختان وتربية اللحية والأضحية والقصاص في الجروح والقتلى والامتناع عن السحر والربا والخمر ولحم الخنزير والميتة والدم والتشاؤم والقزع والوشم وخدش البدن حداداً على المصيبة وغير ذلك. كما يوضح الكتاب بجلاء أن الإسلام بمعناه العام هو أقدم وأول الأديان فهو دين أبي البشر آدم عليه السلام ودين جميع أنبياء الله خلافاً لما يظنه البعض بأنه لم يبتدئ إلا بنبينا محمد صلى الله عليه وسلم.
في آخر الكتاب مقارنة بين آيات من القرآن الكريم ونصوص من (الكتاب المقدس عند النصارى)، وتميز القرآن الكريم الواضح يدركه الجميع "والضد يظهر حسنه الضد....وبضدها تتبين الأشياء". وبمشيئة الله هذا الكتاب ينقل النصراني إلى الحياد أو التعاطف أو اعتناق الإسلام.
والكتاب يهدف لتحقيق خمسة أهداف أساسية:
1- حماية المسلمين من التنصير.
2- دعوة النصارى ثم اليهود واللادينيين والملاحدة إلى الإسلام.
3- تثقيف المسلمين وتزويدهم بمادة علمية مركزة تظهر بوضوح رِفعة دين الإسلام على ما سواه وأنه وحده دين الحق الخالص، كما أن الكتاب بدلائله وحججه وسيلة هامة تعلم المسلمين كيفية التصدي للمنصرين وكيفية دعوة النصارى والملاحدة الى الإسلام.
4- إيصال معتقد أهل السنة والجماعة إلى بعض مناطق المسلمين التي تنتشر فيها البدع والخرافات بل وحتى الشركيات، حيث أن حاجتهم لهذا الكتاب للتصدي للتنصير ستؤدي بمشيئة الله إلى استفادتهم منه في تصحيح عقائدهم؛ لما يتضمنه الكتاب بوضوح من تقرير للمعتقد الصحيح المبني على القرآن والسنة بفهم الصحابة والتابعين والتابعين لهم بإحسان.
5- الكتاب وسيلة فعالة لنصرة النبي صلى الله عليه وسلم، إذ يحوي فصلاً كاملاً يتحدث عنه بدءاً من ثبوت التبشير به في كتب اليهود والنصارى رغم ما لحقها من تحريف وتأليف وحذف وإضافة ، ودلائل صدق نبوته صلى الله عليه وسلم ومنها معجزاته المتنوعة التي أيده الله بها بما فيها القرآن الكريم الذي أوحاه الله إليه، وسيرته الكريمة، وكريم خلقه، ورحمته وزهده وتواضعه وعفوه عن الأصدقاء والأعداء، ودعوته لاحترام حقوق الإنسان والحيوان والنبات والبيئة ودفاعه عن النساء وحقوقهن والدعوة إلى إحسان معاملتهن .
6- كما يدافع الكتاب عن نبي الله المسيح عيسى عليه السلام من التهم والافتراءات والسخرية بل حتى إنكار أصل وجوده واعتباره مجرد شخصية أسطورية من قبل الملاحدة واللادينيين، ويدافع عنه من الغلاة الذين خالفوا تعاليمه الداعية إلى توحيد الله فألهوه وعبدوه من دونه، مع أنه لا يوجد في كتابهم الذي يقدسونه أي نص منسوب إليه يقول فيه أنا الله أو أنا إله فاعبدوني. كما يدافع عنه أيضاً من الإساءة إليه في الكتاب الذي يقدسه النصارى. ويذكر كيف يبجل الإسلام المسيح أكثر من النصرانية بدءاً من الدفاع عن أمه الصديقة مريم من اتهامات أعداءها لها في عفافها بسبب حملها بالمسيح عليه السلام بمعجزة بدون تدخل ذكري، ذاكراً أن كلام المسيح عليه السلام في المهد أولى معجزاته بما يعني تبرئة أمه في حين أن كتاب النصارى جعل تحويل الماء إلى خمر للسكر أولى معجزاته، ووجود سورة باسمها في القرآن الكريم، في الوقت الذي لا يوجد فيه أي سورة باسم بنات النبي صلى الله عليه وسلم أو زوجاته أو أي من قريباته، إضافة لعدم وجود أي سفر باسمها في الكتاب الذي يقدسه النصارى وكون أن مريم عليها السلام هي المرأة الوحيدة التي ذكرت بالإسم صراحة في القرآن الكريم، وأن النساء المسلمات هن أكثر نساء الأرض ارتداءاً للحجاب الذي كانت ترتديه . وأن اسم عيسى عليه السلام ذكر في القرآن 25 مرة في حين أن النبي صلى الله عليه وسلم ذكر اسمه 5 مرات. وأن المسلمين هم الذين يحيون بتحية المسيح عليه السلام التي حيا بها (السلام عليكم)، وأن ذكر اسم المسيح عليه السلام مجردا بدون قول (عليه السلام) أو نحوها يعتبره المسلمون سوء أدب مع هذا النبي الكريم، وأنه لا يُقبل أن يمثل أحد شخص المسيح في الأفلام أو المسلسلات لأن نبي الله المسيح عليه السلام أعظم من أنه يمثله أحد من الناس. وأن القرآن الكريم أثبت للمسيح عليه السلام معجزات لم تثبتها الكتب المعتمدة عند النصارى، ودافع عنه من الإساءات الموجهة له، كما دافع القرآن الكريم عن أصحاب المسيح عليه السلام من افتراءات كتاب النصارى عليهم بالجبن وعدم الإيمان وغير ذلك، وأثنى عليهم وعلى شجاعتهم وإيمانهم. ودافع عن جميع أنبياء الله عليهم صلوات الله وسلامه الذين تمت إلإساءة إليهم في الكتاب الذي يقدسه النصارى.
7- يحوي الكتاب العديد من النقاط التي صرح معتنقو الإسلام بأنها هي التي جذبتهم للإسلام كالتوحيد وعدم وجود الواسطة بين الله وخلقه، ومصداقية القرآن، وكمال التشريع وإعجاز القرآن والسنة وعلم الرجال وأسانيد الحديث، والعدل والمساواة بين الناس، والتوفيق بين الدين والدنيا وموافقة الفطرة وغير ذلك. كما يشمل الأيات القرآنية والأحاديث النبوية المتعلقة بالنصرانية .
8- جميع استشهادات الكتاب هي لعلماء غربيين مشهورين.
9- نظراً لمواصلة النصارى واليهود في التغيير والتبديل في كتبهم من عصر إلى عصر فإن الكتاب يستشهد بالطبعات الحديثة المعتمدة عندهم من (كتبهم المقدسة).
10- الكتاب مناسب لدعوة جميع طوائف النصارى.
11- مادة الكتاب العلمية تراعي ما استجد من علم مقارنة الأديان باعتباره من العلوم المتطورة من عصر إلى عصر. كما لقي الكتاب عناية بالغة جداً لسلامة تراجمه وجودتها واتقانها.
12- الكتاب يفند بتركيز واختصار أبرز الافتراءات والشبهات ضد دين الإسلام العظيم. إذ أن البعض يؤيد الإسلام في أكثر ما دعى إليه ولكن قد ترده الشبهة أو الشبهتان إن لم يتم تفنيدها والرد عليها.
بفضل الله وحده لقد حقق الكتاب ولا يزال يحقق نتائج طيبة مباركة بحمد الله. وقد حصل على الإشادة والتوصيات بالنشر من العلماء والدعاة والمؤسسات الدعوية المعتبرة من أنحاء متفرقة من العالم.
إدارة مشروع كتاب حبي العظيم
لعيسى عليه السلام قادني إلى الإسلام
بمكتب الدعوة بغرب النسيم
أبومريم/ أحمد آل عبد الله
0569886000
ممن أثنوا على الكتاب وأوصوا بنشره بلغاته المتعددة:
الشيخ العلامة . عبد الله بن عبد الرحمن الجبرين
أستاذ دكتور .ناصر بن عبد الكريم العقل
أستاذ دكتور .ناصر بن سليمان العمر
الشيخ الدكتور . عبد الرحمن الصالح المحمود
الشيخ الدكتور . محمد العريفي
الداعية الكندي الجمايكي الدكتور . أبو أمينة بلال فلبس
الشيخ الداعية الأمريكي يوسف استس
أستاذ دكتور . زغلول راغب محمد النجار
الدكتور.عبد الله أبو عشي رئيس مجلس إدارة مكتب أبها التعاوني ورئيس قسم الترجمة في جامعة الملك خالد سابقاً
عميد كلية الشريعة بالأحساء وأستاذ العقيدة الدكتورسعود بن عبد العزيز العقيل
أستاذ دكتور اللغة الروسية . محمد نصر الجبالي
أستاذ دكتور . محمد صالح الحساني أستاذ اللغة الإيطالية والفرنسية
دكتور . أبو شامل أستاذ بكلية الإلهيات بتركيا
أستاذ اللغة الألمانية المترجم المعتمد الفوري لدى مفوضية الإتحاد الأوربي عاصم العماري
الدكتور . سلمان بن فهد العودة
الهيئة العالمية للتعريف بالإسلام بمكة
مدير شعبة الجاليات بالزلفي. الشيخ سليمان بن محمد الخنيني
الجمعية الدعوية بتورنتو/ كندا
المركز الإسلامي للدعوة والدراسات المقارنة بأم درمان
مركز محمد الفاتح بالبحرين
رئيس نادي الدعوة للإسلام بجامعة واترلو بكندا عمر بن ظافر الشهر
المركز الأوربي للدراسات الإسلامية والترجمة باليونان
مركز اكتشف الإسلام بالبحرين
منظمة الطلاب للدعوة الإسلامية بغانا
الجمعية الدولية للمترجمين العرب
اتحاد المؤسسات الإسلامية بالبرازيل . وغيرهم
المصدر: