في يوم واحد أسلم أكثر من ألفين ومائتي شخص، نعم هذه هي الحقيقة!
في يوم واحد أسلم أكثر من ألفين ومائتي شخص، نعم هذه هي الحقيقة!
في يوم أسلم 2262 شخصا خلال رحلة دعوية قام بها الشيخ وحيـد بن عبد السلام بالي إلى مالاوي وموزمبيق
(الجمعة 21 ذو القعدة 1434 هـ)
فضيلة الشيخ وحيد بن عبد السلام بن بالي:
الآن نحن فى دولة موزنبيق، قادة المنطقة يعلنون إسلامهم (18.1.2014):
إسلام مجموعة قرى بعد دعوتهم للإسلام:
هذا ليس الحج وإنما مجموعة قرى كانت غير مسلمة منذ أشهر دخلها دعاة [مؤسسة آفاق المستقبل] وعرضوا عليهم الإسلام فأسلم معظمهم
شاهدوا هذه الحلقة المميزة،
ستبهركم بما فيها من تسجيلات حية لاعتناق الإسلام في مالاوي وموزمبيق،
الفيديو رائع جدا:
شواهد الحق | رحلة الشيخ وحيد عبدالسلام بالي إلى إفريقيا (مالاوي وموزمبيق)
من اللطائف التي ذكرت في الشريط أن الدعاة كانوا قد خرجوا لدعوة الناس فتعطلت السيارة، وأثناء إصلاحها تجمع حولهم الناس فدعوهم للإسلام وأسلم منهم
في ساعة ونصف زمن إصلاح إطار السيارة 12 رجلا وامرأتان!
شاهد كرامة إلهية تحدث في مالاوي - إسلام آلاف من الأفارقة بما فيهم ملكان
*****
ماهي الاحتياجات الواجب دعمها؟
يسافر الشيخ "وحيد بالي" والشيخ "نشأت أحمد" وغيرهما شهريا إلى إفريقيا لنشر الإسلام. مشروع نشر الإسلام يحتاج لدعم مادي للبنود الموضحة أسفله:
- حفر آبار مياه (تكلفة البئر الواحد: 5000 دولار) غير المسلمين يحتكرون المياه ويمنعوها عمن يدخل الإسلام.
- الفرد المسلم يحتاج لقوت يومه ( 5 ك ذرة - بما يعادل 12 دولار شهريا ) للذهاب للمدرسة الإسلامية وإلا أعرض عنها للبحث عن القوت للأسرة.
- بناء مساجد حيث أن المدن لا يوجد بها مساكن.
- ثياب إسلامية لأخواتنا المسلمات ( حجاب - إسدال - بما يعادل 30 ج مصري )
بادروا ..
وسارعوا ..
انشروا الإسلام بإفريقيا │ تواصلوا مع هذه الأرقام كتب الله لكم الأجر
(الحملة بإشراف الداعية المصري الشيخ وحيد بن عبد السلام بن بالي)
للتواصل والتبرع للدعوة بإفريقيا:
002-01024445411
002-01024445412
002-01024445413
002-01024445414
--------------
صفحة الشيخ وحيد بن عبد السلام بن بالي:
الدنيا إلى فناء ولا ينفع المرء في الآخرة غير ما قدم من العمل الصالح، وما تركه وراءه من أثر .. وما أروع أن يجد الإنسان في صحيفته أجور آلاف من الناس كان هو السبب في إسلامهم!
ما أروع أن يجد الإنسان في صحيفته أنه قد بنى مساجد ومراكز إسلامية في أوغندا ومالاوي وكينيا وتنزانيا والكونغو وموزمبيق وجنوب إفريقيا .. وهو قد مات ولم يبن شيئا .. إنما دعا أناسا إلى الإسلام فأسلموا، وهم من بنى هذه المراكز الإسلامية، وهي كلها في ميزان حسنات من دعاهم إلى الإسلام إن شاء الله تعالى.