إسلام البرفيسور تاجاتات تاجاسون
بدأت صلتنا بالبرفيسور تاجاتات تاجاسون عندما عرضنا عليه بعض الآيات القرآنية والأحاديث النبوية المتصلة بمجال تخصصه في علم التشريح وبعد أن أجاب على تساؤلاتنا قال:
- نحن كذلك يوجد في كتبنا البوذية المقدسة أوصافاً لأطوار الجنين.
* نحن في شوق لأن نقف على ما جاء في تلك الكتب.
فى لقائنا القادم:
* في العام التالي عندما جاء ممتحناً خارجياً لطلاب كلية الطب بجامعة الملك عبد العزيز سألنا عما وعدنا به وفي أمانة علمية جديرة بالاحترام أجاب:
- أقدم لكم اعتذاري عن معلوماتي السماعية لقد أجبتكم دون أن أتأكد من هذه المعلومات، ولكني بالرجوع إلى تلك الكتب لم أجد شيئاً حول ذلك الموضوع .
عندئذً قدمنا له محاضرة كان قد أعدها البرفيسور كيث مور أستاذ علم التشريح بجامعة تورنتو بكندا وعنوانها مطابقة علم الأجنة لما في القرآن والسنة وسألناه هل تعرف البرفيسور مور؟
- بالطبع إنه من كبار العلماء المشهورين في هذا التخصص وهو مرجع عالمي وإني لمندهش مما سجله هنا في هذه المحاضرة.
* ثم سألناه عدداً من الأسئلة في مجال تخصصه كان من بينها ذلك السؤال المتعلق بالجلد: هل هناك مرحلة ينعدم عندها الإحساس بألم الحرق ؟؟
- نعم إذا كان الحرق عميقاً ودمر عضو الإحساس بالألم.
* حسناً ما رأيك إذن أن القرآن الكريم الذى عند تاريخ نزوله على محمد صلي الله عليه وسلم لأكثر من ألف وأربعمائة عام قد أشار إلى تلك الحقيقة العلمية عندما ذكر الطريقة التي سيعاقب الله به الكافرين يوم القيامة حيث يقول: { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً } (النساء:56) ؟
فالقرآن هنا يقرر أنه عندما ينضج الجلد يخلق الله للكفار جلداً جديداً كي يتجدد إحساسهم بالألم، وذلك تأكيد من جانب القرآن على أن الأطراف العصبية التي تجعل الإنسان يشعر بالألم موجودة فى الجلد.
- هذا أمر يدعو للدهشة والغرابة حقيقة فتلك معرفة مبكرة جداً عن مراكز الإحساس والأعصاب في الجلد ولا أدري كيف ذكر قرآنكم هذا !!
* ترى أيمكن أن تكون هذه المعلومات قد استقاها محمد نبي الإسلام من مصدر بشري؟
- بالطبع لا ففي ذلك الوقت لم تكن هناك معارف بشرية حول هذا الموضوع.
* من أين إذن وكيف عرف ذلك؟
- المؤكد عندي هو استحالة المصدر البشري ولكنني أسألكم أنتم: من أين تلقى محمد صلى الله عليه وسلم هذه المعلومات الدقيقة؟
* من عند الله.
- الله !! ومن هو الله ؟
وبعد أن شرحنا له المفهوم الإسلامي للفظ الجلالة الأعظم راقته تلك الرؤية، وعاد إلى بلاده ليحاضر عن هذه الظاهرة القرآنية التي عايشها وتأثر بها، حتى جاء موعد المؤتمر الطبي السعودي الثامن، واستمع في الصالة الكبرى، التي خصصت للإعجاز على مدى أربعة أيام لكثير من العلماء، ولا سيما غير المسلمين، يحاضرون عن ظاهرة الإعجاز العلمي، وفي ختام جلسات المؤتمر وقف البروفيسور (تاجاتات تاجاسون) يعلن:
- بعد هذه الرحلة الممتعة والمثيرة فإني أؤمن أن كل ما ذكر في القرآن الكريم يمكن التدليل على صحته بالوسائل العلمية وحيث أن محمداً نبي الإسلام كان أمياً إذن لابد أنه قد تلقى معلومات عن طريق وحي من خالق عليم بكل شيء. وإنني أعتقد أنه حان الوقت لأن أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله.
{ وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَىٰ صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ } (سورة سبإ: الآية 6)
*البروفيسور تيجاتات تيجاسون رئيس قسم علم التشريح في جامعة شيانك مي، تايلند وقد أدلى بشهادته بأن هذا الكلام لايمكن أن يصدر من بشر وبعد ذلك نطق بالشهادتين.
الخلاصة:
قال تعالى : { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً } (النساء:56)
إن شعور الإنسان بألم الاحتراق يزول بمجرد أن ينضج الجلد الخارجي، وذلك لأن الجلد إذا حرق بالنار وكان الحرق عميقا دمر عضو الإحساس بالاحتراق، ويقول الدكتور سالم الحمود، أستاذ التشريح: ( إن النهايات الحساسة في الجلد إذا دمرت بالحريق مثلا، فإن الإنسان يفقد إحساسه بالنار، وذلك لأن مركز الألم في المخ لا ينتبه لهذا الألم إلا بوجود النهايات الحساسة، فتأمل قوله تعالى السابق الذي يؤكد نفس الحقيقة ).
وكانت الدهشة العجيبة للبروفيسور التايلاندي : تاجاثاث، وهو من أشهر علماء التشريح، لهذه الآية. وبعد دراسته لمعجزات القرآن التي استمرت لمدة سنتين، وقف في أحد المؤتمرات يشرح كيف أن ما وصل إليه العلم الحديث موجود بدقائقه في كتاب الله سبحانه وتعالى.
واختتم كلمته قائلا : "إن هذا يثبت لي يقينا أن آيات القرآن جاءت لمحمد صلى الله عليه وسلم من الخالق بكل شيء. وأرى أنه قد آن الوقت أن أعلن أنه : لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وقد أصبحت مسلما من الآن".
- نحن كذلك يوجد في كتبنا البوذية المقدسة أوصافاً لأطوار الجنين.
* نحن في شوق لأن نقف على ما جاء في تلك الكتب.
فى لقائنا القادم:
* في العام التالي عندما جاء ممتحناً خارجياً لطلاب كلية الطب بجامعة الملك عبد العزيز سألنا عما وعدنا به وفي أمانة علمية جديرة بالاحترام أجاب:
- أقدم لكم اعتذاري عن معلوماتي السماعية لقد أجبتكم دون أن أتأكد من هذه المعلومات، ولكني بالرجوع إلى تلك الكتب لم أجد شيئاً حول ذلك الموضوع .
عندئذً قدمنا له محاضرة كان قد أعدها البرفيسور كيث مور أستاذ علم التشريح بجامعة تورنتو بكندا وعنوانها مطابقة علم الأجنة لما في القرآن والسنة وسألناه هل تعرف البرفيسور مور؟
- بالطبع إنه من كبار العلماء المشهورين في هذا التخصص وهو مرجع عالمي وإني لمندهش مما سجله هنا في هذه المحاضرة.
* ثم سألناه عدداً من الأسئلة في مجال تخصصه كان من بينها ذلك السؤال المتعلق بالجلد: هل هناك مرحلة ينعدم عندها الإحساس بألم الحرق ؟؟
- نعم إذا كان الحرق عميقاً ودمر عضو الإحساس بالألم.
* حسناً ما رأيك إذن أن القرآن الكريم الذى عند تاريخ نزوله على محمد صلي الله عليه وسلم لأكثر من ألف وأربعمائة عام قد أشار إلى تلك الحقيقة العلمية عندما ذكر الطريقة التي سيعاقب الله به الكافرين يوم القيامة حيث يقول: { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً } (النساء:56) ؟
فالقرآن هنا يقرر أنه عندما ينضج الجلد يخلق الله للكفار جلداً جديداً كي يتجدد إحساسهم بالألم، وذلك تأكيد من جانب القرآن على أن الأطراف العصبية التي تجعل الإنسان يشعر بالألم موجودة فى الجلد.
- هذا أمر يدعو للدهشة والغرابة حقيقة فتلك معرفة مبكرة جداً عن مراكز الإحساس والأعصاب في الجلد ولا أدري كيف ذكر قرآنكم هذا !!
* ترى أيمكن أن تكون هذه المعلومات قد استقاها محمد نبي الإسلام من مصدر بشري؟
- بالطبع لا ففي ذلك الوقت لم تكن هناك معارف بشرية حول هذا الموضوع.
* من أين إذن وكيف عرف ذلك؟
- المؤكد عندي هو استحالة المصدر البشري ولكنني أسألكم أنتم: من أين تلقى محمد صلى الله عليه وسلم هذه المعلومات الدقيقة؟
* من عند الله.
- الله !! ومن هو الله ؟
وبعد أن شرحنا له المفهوم الإسلامي للفظ الجلالة الأعظم راقته تلك الرؤية، وعاد إلى بلاده ليحاضر عن هذه الظاهرة القرآنية التي عايشها وتأثر بها، حتى جاء موعد المؤتمر الطبي السعودي الثامن، واستمع في الصالة الكبرى، التي خصصت للإعجاز على مدى أربعة أيام لكثير من العلماء، ولا سيما غير المسلمين، يحاضرون عن ظاهرة الإعجاز العلمي، وفي ختام جلسات المؤتمر وقف البروفيسور (تاجاتات تاجاسون) يعلن:
- بعد هذه الرحلة الممتعة والمثيرة فإني أؤمن أن كل ما ذكر في القرآن الكريم يمكن التدليل على صحته بالوسائل العلمية وحيث أن محمداً نبي الإسلام كان أمياً إذن لابد أنه قد تلقى معلومات عن طريق وحي من خالق عليم بكل شيء. وإنني أعتقد أنه حان الوقت لأن أشهد أن لا إله إلا الله وأن محمداً رسول الله.
{ وَيَرَى الَّذِينَ أُوتُوا الْعِلْمَ الَّذِي أُنْزِلَ إِلَيْكَ مِنْ رَبِّكَ هُوَ الْحَقَّ وَيَهْدِي إِلَىٰ صِرَاطِ الْعَزِيزِ الْحَمِيدِ } (سورة سبإ: الآية 6)
*البروفيسور تيجاتات تيجاسون رئيس قسم علم التشريح في جامعة شيانك مي، تايلند وقد أدلى بشهادته بأن هذا الكلام لايمكن أن يصدر من بشر وبعد ذلك نطق بالشهادتين.
الخلاصة:
قال تعالى : { إِنَّ الَّذِينَ كَفَرُوا بِآيَاتِنَا سَوْفَ نُصْلِيهِمْ نَاراً كُلَّمَا نَضِجَتْ جُلُودُهُمْ بَدَّلْنَاهُمْ جُلُوداً غَيْرَهَا لِيَذُوقُوا الْعَذَابَ إِنَّ اللَّهَ كَانَ عَزِيزاً حَكِيماً } (النساء:56)
إن شعور الإنسان بألم الاحتراق يزول بمجرد أن ينضج الجلد الخارجي، وذلك لأن الجلد إذا حرق بالنار وكان الحرق عميقا دمر عضو الإحساس بالاحتراق، ويقول الدكتور سالم الحمود، أستاذ التشريح: ( إن النهايات الحساسة في الجلد إذا دمرت بالحريق مثلا، فإن الإنسان يفقد إحساسه بالنار، وذلك لأن مركز الألم في المخ لا ينتبه لهذا الألم إلا بوجود النهايات الحساسة، فتأمل قوله تعالى السابق الذي يؤكد نفس الحقيقة ).
وكانت الدهشة العجيبة للبروفيسور التايلاندي : تاجاثاث، وهو من أشهر علماء التشريح، لهذه الآية. وبعد دراسته لمعجزات القرآن التي استمرت لمدة سنتين، وقف في أحد المؤتمرات يشرح كيف أن ما وصل إليه العلم الحديث موجود بدقائقه في كتاب الله سبحانه وتعالى.
واختتم كلمته قائلا : "إن هذا يثبت لي يقينا أن آيات القرآن جاءت لمحمد صلى الله عليه وسلم من الخالق بكل شيء. وأرى أنه قد آن الوقت أن أعلن أنه : لا إله إلا الله وأن محمدا رسول الله وقد أصبحت مسلما من الآن".
إسلام العالم البروفسيور ألفريد كرونير:
أما العالم البروفسيور ألفريد كرونير فهو من أشهر علماء الجيولوجيا في العالم .. حضر مؤتمرا جيولوجيا في كلية علوم الأرض في جامعة الملك عبد العزيز .. قلت له :
- هل عندكم حقائق أن جزيرة العرب كانت بساتين وأنهارا ؟ هذه الصحراء التي ترونها كانت قبل ذلك بساتين وحدائق فقال : نعم هذه مسألة معروفة عندنا .. وحقيقة من الحقائق العلمية وعلماء الجيولوجيا يعرفونها .. لأنك إذا حفرت في أي منطقة تجد الآثار التي تدلك على أن هذه الأرض كانت مروجا وأنهارا، والأدلة كثيرة .. فقط لعلمكم منها قرية الفاو التي اكتشفت تحت رمال الربع الخالي .. وهناك أدلة كثيرة في هذا .
قلت له : وهل عندك دليل على أن بلاد العرب ستعود مروجا وأنهارا؟ قال هذه مسألة حقيقية ثابتة نعرفها نحن الجيولوجيون ونقيسها ونحسبها، ونستطيع أن نقول بالتقريب حتى يكون ذلك .. وهي مسألة ليست عنكم ببعيدة وهي قريبة .. قلت : لماذا ؟ قال : لأننا درسنا تاريخ الأرض في الماضي فوجدنا أنها تمر بأحقاب متعددة من ضمن هذه الأحقاب المتعددة .. حقبة تسمى العصور الجليدية. وما معنى العصر الجليدي ؟ معناه : أن كمية من ماء البحر تتحول إلى ثلج وتتجمع في القطب المتجمد الشمالي ثم تزحف نحو الجنوب وعندما تزحف نحو الجنوب تغطي ما تحتها وتغير الطقس في الأرض، ومن ضمن تغيير الطقس تغيير يحدث في بلاد العرب، فيكون الطقس باردا، وتكون بلاد العرب من أكثر بلاد العالم أمطارا وأنهارا. وكنت أربط بين السيول والأمطار في منطقة أبها وبين تلك التي تحدث في شمال أوروبا وأنا أتأمل فيما يقول قلت له: تؤكد لنا هذا قال: نعم هذه حقيقة لا مفر منها !
قلت له : اسمع من أخبر محمدا صلى الله عليه وسلم بذلك، هذا كله مذكور في حديث رواه مسلم يقول صلى الله عليه وسلم: ( لا تقوم الساعة حتى تعود أرض العرب مروجا وأنهارا ) من قال لمحمد صلى الله عليه وسلم أن أرض العرب كانت مروجا وأنهارا ؟!
ففكر وقال : الرومان .. فقلت له : ومن أخبره بأن أرض العرب ستعود مروجا وأنهارا .. ففكر وفكر وقال : ( فيه فوق !! ) وهنا قلت له : اكتب .. فكتب بخطه لقد أدهشتني الحقائق العلمية التي رأيتها في القرآن والسنة ولم نتمكن من التدليل عليها إلا في الآونة الأخيرة بالطرق العلمية الحديثة وهذا يدل على أن النبي محمدا صلى الله عليه وسلم لم يصل إلى هذا العلم إلا بوحي علوي ..
قال الزنداني : أيها الإخوة الكرام : هذا موقف الملحد الكبير الألماني وقد تضاعف شعوري بمسؤولية الأمة الإسلامية أمام دينها، وأنا أرى قيادات العالم الكبار ما أن تقوم لهم الحقائق حتى يسلموا .. ليس فقط يسلمون، بل وينشرون ويكتبون في كتبهم دون مبالاة فقلت في نفسي: لو أن هناك عملا جادا من أمة الإسلام ومن الجامعات فلن تمر عشر سنوات إلا وثلث علماء الأرض في عشر سنوات أو خمس عشرة سنة من المسلمين.
والله هذا الألماني ما مر بيني وبينه سوى ساعتين ونصف ساعة حتى قال هذا كله .. وهذا عملاق من عمالقة العلم. ويكتب هذا ويقره وهذا يدل على أن هناك علما واحدا وحقيقة واحدة وإلها واحدا، وأن هناك حركة وعملا من المسلمين وجد إن بيدنا الحق الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه.
إن هذا العصر عصر خضع فيه كل شيء للعلم، ولكننا في بدايات عصر خضوع العلم للإسلام وللقرآن الحق قال تعالى: ( سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ أَوَلَمْ يَكْفِ بِرَبِّكَ أَنَّهُ عَلَى كُلِّ شَيْءٍ شَهِيد ) سورة فصلت : 53
البروفيسور ألفريد كرونير أحد أكبر جيولوجيي العالم المشاهير، وهو أستاذ علم طبقات الأرض ورئيس قسم علم طبقات الأرض في معهد جوسيينسيس، جامعة يوهانز جوتينبيرج، مينز ، ألمانيا. قال : من أين جاء محمد بهذا؟! أعتقد أنه من شبه المستحيل بأنّه كان يمكن أن يعرف حول هذه الأشياء مثل الأصل المشترك للكون، لأن العلماء اكتشفوا ذلك فقط ضمن السنوات القليلة الماضية، بالطرق التقنية المعقّدة والمتقدّمة جدا.
نقلته لكم لما فيه من الفائدة.
لمزيد من قصص الرجال والنساء الذين أسلموا تفضلوا بزيارة هذا الرابط:
ودمتم بخير.
1 التعليقات so far
شكرا لك على التشجيع ومرحبا بك دوما قارئا/ة مميزا للمدونة.
جزاك الله خيرا.