السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يوسف رولاندو
"يوسف" فلبيني الجنسية كان نصرانياً ويعمل في شركة ناصر الهزاع، وتعرف عليه أحد المسلمين الجدد اسمه "حسين غاجو" فلبيني الجنسية في الشركة، وأخبر داعية المكتب أبي هريرة أبو بكر. فقام حسين بتنسق زيارة إلى بيت رولاند في بيته، تمت زيارته وتعرف على الإسلام، و شرح له عن أركان الإسلام وأركان الإيمان ، وبعد حوار طويل اقنتع بالإسلام فأسلم مع زوجته.
و اختار اسم يوسف، واختارت زوجته اسم فاطمة، وقامت زوجة الداعية بتعليم المسلمة الجديدة الوضوء والصلاة وفهمت. وأعطوا مواد دعوية مفيدة، وفهمت ما فيها وشعرت بالطمأنينة والسعادة في نفسها. واستقام الزوجان في الإسلام وهما سبب اعتناق في الإسلام لأصحاب العوائل بالقطيف من غير المسلمين؛ بحيث يدلون داعية المكتب عن أماكنهم.
و قد التزم الأخ يوسف بالصلوات الخمس في المسجد، وذلك لما علم أهمية صلاة الجماعة في المسجد، و كان قبل إسلامه يعيش في غيٍّ وضلال في القطيف، وشعر بالسعادة والطمأنينية وانتهت جميع مشاكله الأسرية ، حسب إفادته.
و اختار اسم يوسف، واختارت زوجته اسم فاطمة، وقامت زوجة الداعية بتعليم المسلمة الجديدة الوضوء والصلاة وفهمت. وأعطوا مواد دعوية مفيدة، وفهمت ما فيها وشعرت بالطمأنينة والسعادة في نفسها. واستقام الزوجان في الإسلام وهما سبب اعتناق في الإسلام لأصحاب العوائل بالقطيف من غير المسلمين؛ بحيث يدلون داعية المكتب عن أماكنهم.
و قد التزم الأخ يوسف بالصلوات الخمس في المسجد، وذلك لما علم أهمية صلاة الجماعة في المسجد، و كان قبل إسلامه يعيش في غيٍّ وضلال في القطيف، وشعر بالسعادة والطمأنينية وانتهت جميع مشاكله الأسرية ، حسب إفادته.