الحمد لله وحده والصلاة والسلام على من لا نبي بعده،
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" من دعا إلى هُدى كان لهُ من الأجر مثل أجوز من تبعهُ لا ينقصُ ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعهُ لا ينقصُ ذلك من آثامهم شيئاً" رواه مسلم.
هذا يعني أن من دل على خير فله مثل أجر من فعله تماما، فإذا أمرت صديقك بالصدقة وتصدق فلك مثل أجره ولو أنك لم تتصدق، إذا نصحت أخاك بإفطار 10 أشخاص كل يوم من أيام رمضان، وفعل ذلك، فلك مثل هذا الأجر تماما لا ينقص من أجر أخيك شيئ ..
تصور ..
تصور أنك الآن كنت سببا في إسلام شخص يسمى "كلود" فكل عمله من صلاة وزكاة وصوم وحج وغير ذلك من أعمال البر ستكون في صحيفتك كاملة لا ينقص من أجره شيء ..
إذا أعجبك أن تكون سببا في دخول الناس في الإسلام أفواجا، وكنت تمتلك موقعا أو منتدى أو مدونة فما عليك إلا وضع أحد هذه الأكواد في موقعك:
عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال:" من دعا إلى هُدى كان لهُ من الأجر مثل أجوز من تبعهُ لا ينقصُ ذلك من أجورهم شيئاً، ومن دعا إلى ضلالة كان عليه من الإثم مثل آثام من تبعهُ لا ينقصُ ذلك من آثامهم شيئاً" رواه مسلم.
هذا يعني أن من دل على خير فله مثل أجر من فعله تماما، فإذا أمرت صديقك بالصدقة وتصدق فلك مثل أجره ولو أنك لم تتصدق، إذا نصحت أخاك بإفطار 10 أشخاص كل يوم من أيام رمضان، وفعل ذلك، فلك مثل هذا الأجر تماما لا ينقص من أجر أخيك شيئ ..
تصور ..
تصور ..
تصور ..
تصور أنك الآن كنت سببا في إسلام شخص يسمى "كلود" فكل عمله من صلاة وزكاة وصوم وحج وغير ذلك من أعمال البر ستكون في صحيفتك كاملة لا ينقص من أجره شيء ..
إذا أعجبك أن تكون سببا في دخول الناس في الإسلام أفواجا، وكنت تمتلك موقعا أو منتدى أو مدونة فما عليك إلا وضع أحد هذه الأكواد في موقعك:
4 التعليقات
وفقك الله لفعل الخير رزقك الله القبول والاخلاص في القول والعمل,
وصل اللهم وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم
آمين آمين ولكم بالمثل، هذا العمل أبتغي به وجه الله عز وجل وأسأله أن يتقبله مني.. فمن ابتغى الجزاء عند غير الله خاب وخسر.
قال يوسف بن الحسين : " أعز شيء في الدنيا الإخلاص ، وكم اجتهد في إسقاط الرياء عن قلبي "
وفقك الله لكل خير وبارك في جهودك المبذولة وما أكثر ما رأيت منها، وكثر الله من أمثالك.
موفقييييييييين :)
بارك الله فيك وشكرا على التشجيع
ومرحبا